كشف التبرّع للحساب الجاري الذي تمّ بعثه من أجل مساعدة النادي الافريقي على تخطي المرحلة الصعبة على الصعيد المالي ان انتماء البعض الى هذه العائلة ظرفي مرتبط بتحقيق مصالح ذاتية.
فقد غاب الميسورون عن دعم النادي في هذه المحنة مثل اللاعبون القدامى والمسؤولين الذين ساهم الافريقي في منحهم مكانة اجتماعية عن المساعدة.
وهذه المحنة كشفت من جديد مشكل الانتماء الذي أصبح مفقودا لدى الغالبية فالجميع يعلم أن هنالك جهة واحدة مسؤولة عن هذه الديون ولكن الحل يجب ان يكون جماعيا ولا يقتصر على الهيئة المديرة.
منتخب ليبيا يُراهن على تجنيس لاعب النادي الافريقي و تعزيز صفوفه استعداداً لكأس العالم 2026
نقطة ضعف قاتلة في صن داونز ،الترجي يستعدّ لاستغلالها
رئيس الاتحاد الليبي لكرة القدم يفتح باب التجنيس لتعزيز منتخبه
معين الشعباني يكشف النقاب عن هذا السر في تحدّي اتّحاد العاصمة الجزائري!