يبدو أن رئيس جامعة كرة القدم وديع الجريء قد بلغ أقصى درجات القطيعة مع مختلف هياكل الدولة في تونس وعلى وجه الدقة سلطة الاشراف متمثلة في وزارة الشباب والرياضة..
وبعد النماذج السابقة من الخلافات والنزاعات ورفض المثول أمام التحقيق، فان الجريء تحدث في اللقاء الصحفي بقاعة التشريفات بالمطار بلهجة تصعيدية ومتحدية حيث قال ان هذا التداخل سيؤدي آليا الى عقوبات من الفيفا وفق ما ذكرت به منذ 2019.
وقال الجريء ان تونس استثناء في غياب دعم الدولة والوزارة قبل المونديال.
فما رد الهياكل المعنية ازاء هذا المنعرج؟
منتخب ليبيا يُراهن على تجنيس لاعب النادي الافريقي و تعزيز صفوفه استعداداً لكأس العالم 2026
نقطة ضعف قاتلة في صن داونز ،الترجي يستعدّ لاستغلالها
رئيس الاتحاد الليبي لكرة القدم يفتح باب التجنيس لتعزيز منتخبه
معين الشعباني يكشف النقاب عن هذا السر في تحدّي اتّحاد العاصمة الجزائري!