كعادته، ورغم أهمية الفوز ضد ليبيا بالنسبة للمنتخب الوطني التونسي لكرة القدم، فان بصمات الانتشاء الذاتي لوديع الجريء لم تختف وضمنتها الصفحة الرسمية لجامعة كرة القدم التي يمكن القول انها أصبحت منذ مدة وجهة لاسداء الشكر لل”دكتور” وابراز انجازاته ثم الاهتمام لاحقا بكرة القدم.
الصفحة الرسمية استغلت الفوز لتشير منذ البداية الى أنه أول فوز منذ عشرات السنوات في ليبيا، وهو تدليل مباشر على أن الاتجاه سار الى تدوين بصمات الجريء واحتكاره للأرقام المميزة ثم يأتي منتخبنا في مقام ثان..
هذا الاهتمام بالتفاصيل الفردية يؤكد مجددا اصرار عديد الأطراف على تقديس الذوات وتجاهل الانجاز الجماعي للاعبين والاطار الفني بعد هضم جهود الجماعة من أجل عيون رئيس الجامعة..فمتى تكف الأطراف المعنية عن مثل هذه الرسائل؟
منتخب ليبيا يُراهن على تجنيس لاعب النادي الافريقي و تعزيز صفوفه استعداداً لكأس العالم 2026
نقطة ضعف قاتلة في صن داونز ،الترجي يستعدّ لاستغلالها
رئيس الاتحاد الليبي لكرة القدم يفتح باب التجنيس لتعزيز منتخبه
معين الشعباني يكشف النقاب عن هذا السر في تحدّي اتّحاد العاصمة الجزائري!