رغم أن الترجي الرياضي يملك جالية متعددة الجنسيات من اللاعبين الاجانب قوامها 8 محترفين بوجود شمس الدين شاونا وأنان تيدجاني من البينين و صامويل ايدوك وبرنار بولبوا من نيجيريا فضلا عن عبدولاي سيسوكو وايشاكا ديارا وساليو غيندو من مالي بالإضافة إلى الايفواري فوسيني كوليبالي ، إلا أن الاخير (كوليبالي) هو الورقة الابرز التي لا يتوانى عمار الويح عن الاستنجاد بها في جل المباريات وهو ما يطرح السؤال بشأن جدوى تكديس الاسماء الاجنبية التي اكتفى جلها بالفرجة و الاستفادة من اموال الندي دون اضافة تذكر سواء محليا أو قاريا .
مما لا شك فيه أن حمدي المؤدب لم يتأخر في ضخ المليارات لانتداب اسماء دولية لعلها تكون العصافير النادرة التي تساهم في صنع ربيع الترجيين على غرار النيجيريين ايدوك وبولبوا أو المالي ايشاكا ديارا لكن جميع من تم انتدابهم تاهوا في الزحام ولم يجن منهم الأحمر والأصفر إلا الأوهام..وهو ما بات يتطلب الجلوس على طاولة المحاسبة ووضع حد لاستنزاف الاموال من انتدابات غير مجدية .
منتخب ليبيا يُراهن على تجنيس لاعب النادي الافريقي و تعزيز صفوفه استعداداً لكأس العالم 2026
نقطة ضعف قاتلة في صن داونز ،الترجي يستعدّ لاستغلالها
رئيس الاتحاد الليبي لكرة القدم يفتح باب التجنيس لتعزيز منتخبه
معين الشعباني يكشف النقاب عن هذا السر في تحدّي اتّحاد العاصمة الجزائري!