على غرار الموسم الماضي وجد الافريقي نفسه برصيد اربع نقاط خلال اربع جولات
بعد هزيمتين وتعادل وانتصار يتيم وبعدد محدود من الاهداف (ثلاثة خلال الموسم
الماضي وهدفين خلال هذا الموسم).
وخلال الموسم الماضي انتظرت الهيئة شهر نوفمبر لاقالة المدرب سيموني
وهذا الموسم فان خوزي ريغا لن ينهي حتما هذا الشهر خاصة وان بانتظاره
مقابلة صعبة ضد النادي الصفاقسي.
والاشكال الذي يطرح لماذا يتراجع مستوى الافارقة خلال الشوط الثاني
من كل مقابلة؟ فضد الملعب التونسي لا تعكس النتيجة النهائية ما قدمه الفريق
خلال الشوط الاول؟ هل ان المشكل بدني؟ ام ذهني؟ ام ان هنالك تخاذل من قبل بعض العناصر؟
وهل انه برحيل المدرب ستحل المشاكل؟ ومن يضمن ان ينجح المدرب القادم؟
فالمقارنة البسيطة بين طريقة تعامل بعض الفرق في العالم مع ازمات النتائج
وطريقة تعامل الافارقة ستكشف اسباب فشل الفريق خلال المواسم الاخيرة.
منتخب ليبيا يُراهن على تجنيس لاعب النادي الافريقي و تعزيز صفوفه استعداداً لكأس العالم 2026
نقطة ضعف قاتلة في صن داونز ،الترجي يستعدّ لاستغلالها
رئيس الاتحاد الليبي لكرة القدم يفتح باب التجنيس لتعزيز منتخبه
معين الشعباني يكشف النقاب عن هذا السر في تحدّي اتّحاد العاصمة الجزائري!