أصبحت البرامج الرياضية في تونس قريبة من حيث التشنج إلى البرامج السياسية فتغيب المعلومة والتحليل وتحضر الإثارة والعبارات النابية والاتهامات في غياب الدليل بل إن بعض البرامج أصبحت بمثابة المحاكم لتقييم النوايا وتوجيه الاتهامات.
وطبعا فإن كل برنامج أصبح يبحث عن نسب المشاهدة من أجل تحقيق أفضل عائدات من الإشهار ولكن الملاحظة البارزة أن المستوى تراجع كثيرا من حيث جودة المادة الإعلامية المقدّمة أو أيضا من حيث المستوى الأخلاقي.
وما حصل مساء الاثنين يثبت ذلك حيث تدفع بعض الفرق ثمن “قوّة الإشهار” على حساب فرق أخرى فهل تتدخل “الهايكا” لفرض عقوبات على من يسيئ إلى الإعلام وتغيب عنه الأخلاق؟
منتخب ليبيا يُراهن على تجنيس لاعب النادي الافريقي و تعزيز صفوفه استعداداً لكأس العالم 2026
نقطة ضعف قاتلة في صن داونز ،الترجي يستعدّ لاستغلالها
رئيس الاتحاد الليبي لكرة القدم يفتح باب التجنيس لتعزيز منتخبه
معين الشعباني يكشف النقاب عن هذا السر في تحدّي اتّحاد العاصمة الجزائري!