ليلة أمس لم تكن عادية في ارجاء حديقة النادي الافريقي وفي كل بيت وكل
ركن ينبض بحب وعشق الوان ناي باب الجديد انه يوم الاحتفال بمرور 98 سنة
من المجد والرفعة لهذا الفريق العريق , الجماهير كانت حاضرة امس في شوارع
العاصمة وفي حديقة المرحوم منير القبايلي وفي كل احياء تونس من شمالها
لجنوبها لتعيش الفرحة وسط الاهازيج وانوار “الفلامات” لكن الغريب في كل ذلك
ان هيئة النادي الافريقي قد اختارت الانزواء في صمت رهيب ولم تكلف نفسها
مجرد وضع برامج بسيك لاحياء هذه المناسبة وكأنّ الأمر لايعنيها.
منتخب ليبيا يُراهن على تجنيس لاعب النادي الافريقي و تعزيز صفوفه استعداداً لكأس العالم 2026
نقطة ضعف قاتلة في صن داونز ،الترجي يستعدّ لاستغلالها
رئيس الاتحاد الليبي لكرة القدم يفتح باب التجنيس لتعزيز منتخبه
معين الشعباني يكشف النقاب عن هذا السر في تحدّي اتّحاد العاصمة الجزائري!