لم تصدر هيئة النادي الإفريقي بلاغا بخصوص الدور الذي أسند إلى طارق المسعودي واختلف الأخبار حول المهمّة التي سيقوم بها داخل الفريق ولكن الثابت أن المسعودي لن يقع تعيينه مديرا رياضيا وأن هذه الخطّة لن تعود في القريب العاجل إلى النادي الإفريقي. ورغم أن المسعودي لم يباشر أيّة مهام فإن أصدقاء الأمس بادروا بشنّ «حرب» معتبرين أنّه لا يملك الكفاءة للعمل في النادي الإفريقي مطالبين بتعيين أسماء أخرى وهناك من ادعى بأن المسعودي سيحصل على جراية مرتفعة في وقت يعاني فيه النادي الإفريقي من مصاعب ماليّة. هذه الأخبار كان حاضرة بقوّة في مختلف المواقع ومن الواضح أن الحملة لا تهدف إلى مساعدة الإفريقي بل تهمّ تصفية حسابات خاصة وأن المسعودي قد يكون انتقد بعض الأسماء خلال تجاربه السابقة في التحليل الفنّي.
منتخب ليبيا يُراهن على تجنيس لاعب النادي الافريقي و تعزيز صفوفه استعداداً لكأس العالم 2026
نقطة ضعف قاتلة في صن داونز ،الترجي يستعدّ لاستغلالها
رئيس الاتحاد الليبي لكرة القدم يفتح باب التجنيس لتعزيز منتخبه
معين الشعباني يكشف النقاب عن هذا السر في تحدّي اتّحاد العاصمة الجزائري!